ABOUT الخوف من الفشل

About الخوف من الفشل

About الخوف من الفشل

Blog Article



التوقعات العالية للمعلمين: لدى بعض المعلمين توقعات عالية تجاه طلابهم لكن هذه التوقعات يمكن أن تطغى عليهم وتجعلهم يشعرون أنهم لا يستطيعون تحقيقها.

لابد من زيارة أي مكتبة تقع عيني عليها سواء في الحضر أو السفر.

ضعف مهارات الدراسة: يفتقر بعض الطلاب إلى مهارات الدراسة الأساسية مثل إدارة الوقت ومهارات حل المشكلات وهذا يعيق أدائهم الأكاديمي.

بعدئذ خرجة الفراشة بسهولة، ولكن بجناحين واهني�� وجسم متورم.

الضغط العائلي والاجتماعي: قد يتعرض الطلاب لضغوط من أسرهم وأصدقائهم لتحقيق النجاح والأداء الجيد في دروسهم مما يزيد من مستويات الضغط النفسي لديهم.

المقارنة مع الآخرين: يمكن أن تزيد مستويات التوتر أثناء التدريس إذا شعر الطلاب أنهم ليسوا على قدم المساواة مع الآخرين أو أن النجاح لا يمكن تحقيقه بسرعة.

بكل تأكيد لا أحد منا يرغب بالفشل و لكن لنعلم جيداً أن الفشل جزء من النجاح و ليس ضده. لو استسلم إيدسون عند أول فشل تعرض له لما تم إكتشاف الكهرباء التي باتت في عصرنا الحالي عنصر نور أساسي لا يمكن الإستغناء عنه.

كنصيحة أبدية: إبتعد كل البعد عن المحبطين و لا تسمح لأي شخص كان بأن يقتل حلمك! 

كتاب سلس بسيط لا يخلو من التكرار أعتقد سيكون جديرا بالاهتمام قراءة هذا الكتاب خصوصا في ظل الوضع الراهن المحبط الذي يعيشه الأغلب

ممارسة الرياضة تحسن الحالة المزاجية وتساعد على تقليل التوتر والقلق ويمكن أن تكون ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل اليوجا والتأمل مفيدة أيضا.

تعزيز ثقتك بنفسك: ويمكن التغلب على مشكلة الشك في الذات من خلال استبدالها بالتفكير الإيجابي وسيؤدي ذلك إلى تحسين قدرتك على الدراسة وتذكر أنك طالب جيد وقادر لا تقلل من احترامك لذاتك واحتفل بنجاحاتك وإنجازاتك، مهما كانت صغيرة.

بيئة التعلم المعاكسة: يمكن أن تكون بيئة التعلم المعاكسة مثل نقص الموارد التعليمية أو وجود معلمين غير مؤهلين عامل مساهم في خوف الطلاب من الفشل.

حدد أهدافك:قم بوضع أهداف قوية حتى تكون ملزم أمام نفسك بضرورة تحقيق هذه الأهداف حتى لا يكون هناك أي احتمال للتراخي. 

ضغوط التخطيط المستقبلى: قد يشعر الطلاب بالضغط للتخطيط للمستقبل مثل اختيار تخصص جامعي أو التحضير للامتحانات المهنية مما يزيد من مستويات التوتر أثناء التدريس.

Report this page